من الماضي السحيق
ــ قمرُ ، أيتها المبحرةُ في همومي ، قد لا أكونُ
أكثرَ منكِ همًّا ، لكني أبعدُ منكِ عمقا ..
فلا بد أن يطولَ إبحارُكِ ، فهل أنتِ مستعدة ؟؟ ..
فلا بد أن يطولَ إبحارُكِ ، فهل أنتِ مستعدة ؟؟ ..
ــ هل استطاعتْ مياهُ الأنهار العذبة أن تخففَ من حِدّةّ
ملوحةِ ماءِ البحر ؟؟!!.
ــ كأنما المرأةُ ، كالحقيقة الضالة ، لن يهدأَ بالُ
الباحثِ عنها ، إلا إذا اسْتَحوَذَ عليها ... كلَّها ..
ــ
الوعودُ
الانتخابية هي كالوعودِ التي تسبق الزواج .. كلاهما " أضغاثُ أحلام
" ..
ــ
تبًّا للجاهل ،
يفعلُ بنفسه ما لا يفعله العدو بعدوِّه ..
وكذلك الخائن .. وابن الحرام .
وكذلك الخائن .. وابن الحرام .
ــ كما أنه لا يمكنكَ أن " تسبحَ في ماءِ نهرٍ
مرتين " ،
فإنك لا تستطيع أن تتناولَ فنجانَ قهوةٍ .. مرتين ..
فإنك لا تستطيع أن تتناولَ فنجانَ قهوةٍ .. مرتين ..
ــ
هل مَنْ يدلني
على طريقٍ يوصلني إلى البرق الرابض هناك ؟؟!!.
ــ مكابرةُ الأحبَّةِ حَمَقٌ وسَفاهَة خارجَ الزمان
والمكان ..
ــ
النموذج الحيُّ
والواقعي والملموس والحقيقي لـ " الفوضى الخلاقة " ، هو هذا الـ " فيس بوك "
، الذي يسمى بـ
" الموقع الأزرق " ( المحترم ) ..
إنهما وجهان لعملة واحدة ..
إنهما وجهان لعملة واحدة ..
ــ
كانتْ : اغترِبْ
تتجدّدْ ..
صارتْ : اغترِبْ تتبهدلْ ..........
صارتْ : اغترِبْ تتبهدلْ ..........
ــ
كتبتُ لها :
سأقبلُ كلَّ أعذاركِ ، إذا أقنعْتِنِي بواحدٍ منها .
ــ عند الترَقُّبِ ، يتطاوَلُ الوقتُ إلى اللانهاية
العظمى ، فيغدو التحمُّلُ مشقةً عسيرةً ، والصبرُ لا ينفع ، والتجاوزُ ناموس
مستحيل ..
ــ كأننا أمة تعشق الهاوية ؟؟!!
............
ــ الطير الذي سيموت ، يرمي بنفسه في طريق الصياد ..
ثقة
:
اختلال
الثقة بين الحميمَيْن ، يزرع ألغامَ الشك ..
وانعدامُها ينسفُ جسورَها بالتكذيب الأبلق ..
ويااااااهيهاااااااااااات .....
وانعدامُها ينسفُ جسورَها بالتكذيب الأبلق ..
ويااااااهيهاااااااااااات .....
فرضية :
هل سيأتي زمانٌ يمتلكُ المرء فيه وسيلةً ما ، تشبه
البراق في أدائها ؟!
افرض مثلا ، لو ، لو أنَّ لي بُراقا ، أسْرِي به كل ليلة من هنا ، إلى هناااااك ...
وسأتعهد ـ حازما جازما ـ ألا أستخدمَه في أي اتجاهٍ آخر ، مهما كانت الظروف والأسباب ..
مثلا لو ...
افرض مثلا ، لو ، لو أنَّ لي بُراقا ، أسْرِي به كل ليلة من هنا ، إلى هناااااك ...
وسأتعهد ـ حازما جازما ـ ألا أستخدمَه في أي اتجاهٍ آخر ، مهما كانت الظروف والأسباب ..
مثلا لو ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق